المحركات الفكرية للتطرف العنيف .. بنية الخطاب أنموذجاً
» م. م. محمد عباس اللامي
تداخلت الأفكار وتقاطعت في فهم بنية الخطاب بعد أن أصيبت هياكلها بالتغريب فانتقلت الى عوالم اللامعقول بعبارات تحرض على صناعة تطرف أعمى ينتج عنفا وإرهاباً دامياً، لذا، تعد الدعوة للتنقيب والحفر في جذر التطرف ضرورة أفترضتها متطلبات الوعي العلمي لماهية التطرف العنيف ومحركاته الفكرية